المزلقان
المزلقان
على الخط الحديدى الفاصل بين النور و العتمة؛ سالت دماء البراءة، و تناثرت أشلاء الحلم...
ـ لم يأخذوا حذرهم
بتلك العبارة دفع المسئول الكرة؛ إلى يد مبتورة... كان آخر ما كتبته (أحبك يا مصر).
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية