تدافع

تدافع

أثناء وقوفه على رصيف المحطة بالقاهرة؛ هاتف زوجته و أولاده بالأسكندرية؛ طمأنهم عليه، أخبرهم بموعد وصوله المرتقب...
أثناء انشغاله بالحديث معهم؛ وصل قطار غير الذي ينتظره؛ إلا أن تدافع الركاب جرفه أمامهم... 
لم يتمكن من النزول؛ إلا فى أسوان.